السلف الصغير
- الدولة: كندا
- اللغة: بدون حوار
- المدة: 11 دقيقة
- سنة الانتاج: 2024 (العرض الأول في الشرق الأوسط)
على تلة تعصف بها الرياح، في مكان لا يزال فتيّاً وخاليًا من الحياة، يبدأ منزل أثري في بناء نفسه. يتحول المنزل إلى كائن حي ويكشف عن عمره الطويل الممتد لمئة وخمسين عامًا. من طوبة إلى طوبة، ومن عارضة إلى عارضة، كل حركة، كبيرة كانت أم صغيرة، تعكس الحياة. على مر السنين، يقودنا المنزل للشعور بتقلب الزمن، وتحولات محيطه، وهشاشته في مواجهة جنون نمو مدننا الذي لا يتوقف. يتطور المنزل بهدوء في قلب مدينة تنمو وتدوي، والتي ستؤدي في النهاية إلى نهايته.
أليكسا تريمبلاي هي فنانة بصرية في مجال الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد، ومتخصصة في صناعة أفلام الرسوم المتحركة. في عام 2016، حصل فيلمها الأول بعنوان “العبور” على جائزة “الرِّيلَف الإقليمي” في الدورة العشرين من مهرجان “ريجارد” للأفلام القصيرة. وعملت أليكسا كمحركة للرسوم ثنائية الأبعاد بشكل احترافي منذ عام 2019، وفي نفس العام، شاركت في مشروع “الرسوم المتحركة” الذي نظمته “لا باند سونيج”. من هذا المشروع، تم إنشاء الفيلم القصير “أفاناتو”، الذي تم اختياره في عشرين مهرجانًا إقليميًا وطنيًا ودوليًا.

السلف الصغير
- الدولة: كندا
- اللغة: بدون حوار
- المدة: 11 دقيقة
- سنة الانتاج: 2024 (العرض الأول في الشرق الأوسط)
على تلة تعصف بها الرياح، في مكان لا يزال فتيّاً وخاليًا من الحياة، يبدأ منزل أثري في بناء نفسه. يتحول المنزل إلى كائن حي ويكشف عن عمره الطويل الممتد لمئة وخمسين عامًا. من طوبة إلى طوبة، ومن عارضة إلى عارضة، كل حركة، كبيرة كانت أم صغيرة، تعكس الحياة. على مر السنين، يقودنا المنزل للشعور بتقلب الزمن، وتحولات محيطه، وهشاشته في مواجهة جنون نمو مدننا الذي لا يتوقف. يتطور المنزل بهدوء في قلب مدينة تنمو وتدوي، والتي ستؤدي في النهاية إلى نهايته.
أليكسا تريمبلاي هي فنانة بصرية في مجال الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد، ومتخصصة في صناعة أفلام الرسوم المتحركة. في عام 2016، حصل فيلمها الأول بعنوان “العبور” على جائزة “الرِّيلَف الإقليمي” في الدورة العشرين من مهرجان “ريجارد” للأفلام القصيرة. وعملت أليكسا كمحركة للرسوم ثنائية الأبعاد بشكل احترافي منذ عام 2019، وفي نفس العام، شاركت في مشروع “الرسوم المتحركة” الذي نظمته “لا باند سونيج”. من هذا المشروع، تم إنشاء الفيلم القصير “أفاناتو”، الذي تم اختياره في عشرين مهرجانًا إقليميًا وطنيًا ودوليًا.
