على ذراع أغصان الشجر
- الدولة: إيران
- اللغة: باللغة الفارسية، مترجم بالعربية والإنجليزية
- المدة: 82 دقيقة
- سنة الانتاج: 2023 ( العرض الأول في الشرق الأوسط )
على ذراع أغصان الشجر، هى قصة تهز أزمة الحياة المعقدة التي يواجهها كيميا وفريد، اللذان تزوجا منذ اثني عشر عامًا، عالم أطفالهما الذي كان هادئًا ومتناغمًا. الأطفال، الذين عاشوا في كنف البساطة واللطف، يتأثرون بشدة بالاضطراب الذي يعتري علاقة والديهم. يستكشف الفيلم الاضطراب العاطفي والتأثيرات المدمرة لهذه الأزمة الشخصية، مسلطًا الضوء على الأثر العميق الذي يتركه على حياة الأطفال الأبرياء، الذين يجدون أنفسهم في مواجهة تحديات جديدة بسبب صراعات والديهم.
وُلد باباك خجيباشا في عام 1981، وهو مخرج إيراني يمتلك خلفية فنية متنوعة. حصل على درجة البكالوريوس في التصميم الجرافيكي، وهو ما شكل أساساً لمهاراته في السرد البصري. بالإضافة إلى تعليمه في مجال التصميم الجرافيكي، درس باباك المسرح والأدب الدرامي، مما ساهم في تعميق فهمه لفن السرد والأداء، وبدأ مسيرته الفنية بإخراج الأفلام القصيرة والأفلام التلفزيونية، ومن بين أعماله القصيرة البارزة عيد ليلى، اللون والتربة، والسراب البارد، كما أخرج عددًا من المسرحيات، مما يبرز تنوعه وقدرته على التعامل مع أشكال فنية متعددة. فيلم على ذراع أغصان الشجر هو أول فيلم روائي طويل له، ويُعتبر هذا العمل محطة هامة في مسيرته الفنية، حيث انتقل من الإخراج القصير والمسرحي إلى عالم الأفلام الطويلة.
على ذراع أغصان الشجر
- الدولة: إيران
- اللغة: باللغة الفارسية، مترجم بالعربية والإنجليزية
- المدة: 82 دقيقة
- سنة الانتاج: 2023 ( العرض الأول في الشرق الأوسط )
على ذراع أغصان الشجر، هى قصة تهز أزمة الحياة المعقدة التي يواجهها كيميا وفريد، اللذان تزوجا منذ اثني عشر عامًا، عالم أطفالهما الذي كان هادئًا ومتناغمًا. الأطفال، الذين عاشوا في كنف البساطة واللطف، يتأثرون بشدة بالاضطراب الذي يعتري علاقة والديهم. يستكشف الفيلم الاضطراب العاطفي والتأثيرات المدمرة لهذه الأزمة الشخصية، مسلطًا الضوء على الأثر العميق الذي يتركه على حياة الأطفال الأبرياء، الذين يجدون أنفسهم في مواجهة تحديات جديدة بسبب صراعات والديهم.
وُلد باباك خجيباشا في عام 1981، وهو مخرج إيراني يمتلك خلفية فنية متنوعة. حصل على درجة البكالوريوس في التصميم الجرافيكي، وهو ما شكل أساساً لمهاراته في السرد البصري. بالإضافة إلى تعليمه في مجال التصميم الجرافيكي، درس باباك المسرح والأدب الدرامي، مما ساهم في تعميق فهمه لفن السرد والأداء، وبدأ مسيرته الفنية بإخراج الأفلام القصيرة والأفلام التلفزيونية، ومن بين أعماله القصيرة البارزة عيد ليلى، اللون والتربة، والسراب البارد، كما أخرج عددًا من المسرحيات، مما يبرز تنوعه وقدرته على التعامل مع أشكال فنية متعددة. فيلم على ذراع أغصان الشجر هو أول فيلم روائي طويل له، ويُعتبر هذا العمل محطة هامة في مسيرته الفنية، حيث انتقل من الإخراج القصير والمسرحي إلى عالم الأفلام الطويلة.